وفاة د. زكريا سعيد


توفى أول أمس الأستاذ الدكتور زكريا سعيد على أستاذ البلاغة بدار العلوم
وقد نعاه أساذة وطلاب الكلية داعين الله عز وجل أن يغفره له ويرحمه
ويتقبله فى الصالحين .
وقد شيعت الجنازة بقريته مركز القصاصين بمحافظة الإسماعيلية
وإنا لله وإنا إليه راجعون .

4 التعليقات:

رفيدة الصفتي on الاثنين, مارس ٠٩, ٢٠٠٩ ٨:٥٤:٠٠ م يقول...

إنا لله وإنا اليه راجعون

بقلوب ملؤها الرضى

ملؤها الحزن لفراق أستاذنا

لكن ملؤها الفرح والثقة بالله بأنه إنتقل إلى جوار من هو أرحم به منا

إنتقل إلى الرفيق الأعلى


اللهم إرحم أستاذنا ,, وأغفر له ,, ووسع له في قبره ,, وأسكنه فسيح جناتك ياحي ياقيوم ياأكرم الاكرمين

اللهم ديارك خيرٌ من ديار الدنيا ومافيها ورحمتك بعبادك ملئت السموات والأرض ومابينهن .

اللهم هذا ضيفك فأكرمه بكرمك ياأكرم الأكرمين وأجود الأجودين .

اللهم بكرمك ومنك وعفوك وسعة عطائك اجعله من أصحاب الفردوس الأعلى.

اللهم أسعده بدخول جنات النعيم وأجعله في أعلى مراتب الجنان .

اللهم ابدله بدار خير من داره .

اللهم صبر اهله وعظم أجرهم وأحسن عزائهم

اللهم آمين

وصفي عاشور أبو زيد on الأحد, يوليو ١٢, ٢٠٠٩ ٩:٣٩:٠٠ ص يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

فجعت اليوم بهذا الخبر الذي أحزنني وفاجأني؛ إذ إن أستاذنا الدكتور زكريا سعيد كان لا يزال في مقتبل عمره، وقد درسنا البلاغة من خلال كتابه الذي حققه لابن النقيب : "الفوائد المشوق" مقدمة تفسير ابن النقيب، في عام 1994م الذي أثبت أن نسبته لابن القيم خطأ علمي، وأن نسبته الصحيحة لابن النقيب.

أشهد أن د. ظكريا كان عالما في مجاله، نشيطا دؤوبا،منتجا، صاحب رسالة، ومع هذا كله كان متحليا بآداب العالم وأخلاق العلماء، وكانت حرصه على اللغة العربية أمرا مدهشا، ولا غرو فهو أحد تلاميذ العلم الحجة أبي فهر محمود محمد شاكر رحمهما الله.

أسأل الله تعالى أن يغفر له ويرحمه، ويوسع مدخله، ويبدله دارا خيرا من داره، وأهلا خيرا من أهله، ويفسح له في قبره مد بصره، ولا يحرمنا أجره، ولا يفتنا بعده، ويغفر لنا وله.

وصفي عاشور أبو زيد on الأحد, يوليو ١٢, ٢٠٠٩ ٩:٤٢:٠٠ ص يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

فجعت اليوم بهذا الخبر الذي أحزنني وفاجأني؛ إذ إن أستاذنا الدكتور زكريا سعيد كان لا يزال في مقتبل عمره، وقد درسنا البلاغة من خلال كتابه الذي حققه لابن النقيب : "الفوائد المشوق" مقدمة تفسير ابن النقيب، في عام 1994م الذي أثبت أن نسبته لابن القيم خطأ علمي، وأن نسبته الصحيحة لابن النقيب.

أشهد أن د. زكريا كان عالما في مجاله، نشيطا دؤوبا،منتجا، صاحب رسالة، ومع هذا كله كان متحليا بآداب العالم وأخلاق العلماء، وكان حرصه على اللغة العربية أمرا مدهشا، ولا غرو فهو أحد تلاميذ العلم الحجة أبي فهر محمود محمد شاكر رحمهما الله.

أسأل الله تعالى أن يغفر له ويرحمه، ويوسع مدخله، ويبدله دارا خيرا من داره، وأهلا خيرا من أهله، ويفسح له في قبره مد بصره، ولا يحرمنا أجره، ولا يفتنا بعده، ويغفر لنا وله.

غير معرف يقول...

الله يرحمك يا ابا يحي رحمه واسعه...طالباتك من جامعه الامارات

 

اخوان دار العلوم Copyright © 2009 WoodMag is Designed by Ipietoon for Free Blogger Template

') }else{document.write('') } }