فى إحدى الدول العربية اصطحب أحد الآباء طفله معه .. فأوقفه أحد الأجانب وسأله ما سعر هذا الطفل ؟!
فصعق الطفل إثر ذلك .. وكان السبب أنه يرتدى قميصا مكتوب عليه (baby for sale) !!!
لهذه الدرجة وصل التقليد دون الفهم .
أخيتى الكريمة
استطاعت الثقافات الغربية أن تقودنا من أيدينا دون أن نشعر وعلمتنا فكرا تزعم بأنه المتحضر ومن خالفه
فهو متأخر .. وما هو إلا تخلف وتأخر .
أصبحنا نقلد فقط دون أن نفكر .. ونلبس دون ان ننظر .. ونقول باى دون أن نفهم( معناها : فى رعاية البابا )
..فأين الكيان الشخصى ؟
هكذا كنا فمتى نعود ؟!
حبيبتى فى الله : منذ سطع فجر الإسلام ونحن منبع الحضارات والثقافات لغيرنا من الأمم والشعوب ، كنا
منارة ينهل منها والشرق .. ( فكهذا كنا فمتى نعود ؟!)
انتبه !!!!!!:
إنه المخطط الغربى الخبيث والذى قرر أن ينشر بيننا فكره ليجعلنا ( مسلمون بلا إسلام ) فماذا لو نجحوا فى ذلك ؟
أختى الحبيبة :
بالفعل نحن نرتدى الحجاب .. لكن ترى هل ما نرتديه يسمى حجابا شرعيا أم شكليا فقط ؟
( فيفرح اللئام بنجاح ما خططوا له ..)
حبيبتى فى الله :
نحن نقد م صورة الإسلام ونرسم ملامح الزى الشرعى للمرأة المسلمة .. فهل حقا ما نرتديه يرضى الله عز
وجل ؟ أم يرضى أهواءنا ( فكرى ثم أجيبى ) .
يقول سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه ( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ..فإن ابتغينا العزة فى غيره أذلنا الله ).
وها قد ابتغينا العزة فى غير الله فأصاب أمتنا ما أصابها ..وسقطت جوانحها وأصبحنا نلملم شملنا بعد شتات .
تصورى :
إلى أى مدى وصل التقليد الأعمى (أحد الشباب الغربيين والذى اشتهر بالشذوذ الجنسى حبس إثر ذلك فكان
عقابه أن أخذوا حزام البنطال ويمشى دونه فيسقط البنطال .. رآه أحد البلهاء فسارع بنقل هذه الموضة
المزعومة إلى الشرق الإسلامى وبالفعل نجح فى نقلها !!!(من نقلد؟!)
وقفة :
نحن كمسلمات نفخر بتقليد نساء النبى صلى الله عليه وسلم والأخذ عنهم .. أما الآن فأصبحنا نفخر بتقليد تلك المطربة وتلك
الموضة .. لذلك ضاعت هيبة الأمة وتلاشت القيم وأصابتنا الهموم وحالات الإكتئاب .
معا ..فلنحيى من جديد السمت الإسلامى ..ولنتبادل من اليوم تحية الإسلام .. ولنعلنها بأقوى صدى
(سنرجع عز الإسلام ونبدأ من هنا تغيير المظهر الخارجى ) .
فصعق الطفل إثر ذلك .. وكان السبب أنه يرتدى قميصا مكتوب عليه (baby for sale) !!!
لهذه الدرجة وصل التقليد دون الفهم .
أخيتى الكريمة
استطاعت الثقافات الغربية أن تقودنا من أيدينا دون أن نشعر وعلمتنا فكرا تزعم بأنه المتحضر ومن خالفه
فهو متأخر .. وما هو إلا تخلف وتأخر .
أصبحنا نقلد فقط دون أن نفكر .. ونلبس دون ان ننظر .. ونقول باى دون أن نفهم( معناها : فى رعاية البابا )
..فأين الكيان الشخصى ؟
هكذا كنا فمتى نعود ؟!
حبيبتى فى الله : منذ سطع فجر الإسلام ونحن منبع الحضارات والثقافات لغيرنا من الأمم والشعوب ، كنا
منارة ينهل منها والشرق .. ( فكهذا كنا فمتى نعود ؟!)
انتبه !!!!!!:
إنه المخطط الغربى الخبيث والذى قرر أن ينشر بيننا فكره ليجعلنا ( مسلمون بلا إسلام ) فماذا لو نجحوا فى ذلك ؟
أختى الحبيبة :
بالفعل نحن نرتدى الحجاب .. لكن ترى هل ما نرتديه يسمى حجابا شرعيا أم شكليا فقط ؟
( فيفرح اللئام بنجاح ما خططوا له ..)
حبيبتى فى الله :
نحن نقد م صورة الإسلام ونرسم ملامح الزى الشرعى للمرأة المسلمة .. فهل حقا ما نرتديه يرضى الله عز
وجل ؟ أم يرضى أهواءنا ( فكرى ثم أجيبى ) .
يقول سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه ( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ..فإن ابتغينا العزة فى غيره أذلنا الله ).
وها قد ابتغينا العزة فى غير الله فأصاب أمتنا ما أصابها ..وسقطت جوانحها وأصبحنا نلملم شملنا بعد شتات .
تصورى :
إلى أى مدى وصل التقليد الأعمى (أحد الشباب الغربيين والذى اشتهر بالشذوذ الجنسى حبس إثر ذلك فكان
عقابه أن أخذوا حزام البنطال ويمشى دونه فيسقط البنطال .. رآه أحد البلهاء فسارع بنقل هذه الموضة
المزعومة إلى الشرق الإسلامى وبالفعل نجح فى نقلها !!!(من نقلد؟!)
وقفة :
نحن كمسلمات نفخر بتقليد نساء النبى صلى الله عليه وسلم والأخذ عنهم .. أما الآن فأصبحنا نفخر بتقليد تلك المطربة وتلك
الموضة .. لذلك ضاعت هيبة الأمة وتلاشت القيم وأصابتنا الهموم وحالات الإكتئاب .
معا ..فلنحيى من جديد السمت الإسلامى ..ولنتبادل من اليوم تحية الإسلام .. ولنعلنها بأقوى صدى
(سنرجع عز الإسلام ونبدأ من هنا تغيير المظهر الخارجى ) .
0 التعليقات:
إرسال تعليق